قلبي محطم يحتاج إلى من يعيده
إلى حالته الأولى...
احتاج إلى الشعور بالثقة بالأمل
بحب الحياة...
ولكن سؤالي هل استطيع؟؟؟
أم أن كل شيء انتهى...
أحاول صعود جبل العشق العالي
ولكنني مترددة من ذلك
أخشى الوقوع...
أخشى فقد من يساندوني من يعينوني....
فعندها سيكون سقوطا قاتلا
سقوطا لن أصحوا منه لن أعرف
بعده الحياة...
ربما سأجن ربما سأموت
هواجسٌ تلاحقني أينما سرت
أينما اتجهت...
هل أكتفي بتلقي العذاب؟؟؟
أم أحاول نسيان الماضي المؤلم
والبدء من جديد..
لا أدري...
لا زلت واقفة في مكاني .. في حيرتي .. والهواجس معي
أحاول رمي كل شيء خلفي والمخاطرة
بتسلق جبل العشق...
هل أضع خطوتي الأولى نحو هذا الجبل؟؟؟
نحو هذا الجبل الذي رغم كل ما يصدوني عنه
فإني أحن إليه....
اشتاق إليه اشتياق الطفل المحروم إلى حنان الأم
اشتياق العصافير إلى الزقزقة حول أشجار الربيع
اشتياق الزهرة إلى شعاع الشمس...
هل أثق بمن يمد يد العون
لتسلق هذا الجبل؟؟؟؟
أم أظل واقفة هنا في مقبرة العذاب...
أريد أن أخرج من هذه المقبرة
أريد التخلص من رائحتها الخانقة...
نعم إني أعرف ما أريد..
نعم...أود صعود الجبل...أود مغادرة هذه المقبرة
إلى حياة ربيعية شفافة خالية من الآهات والآلام...
أريد نسيان كل ما ألم بي من عذاب وألم
وها هو من يمد يده لإنتشالي ثانية
من هذا الحزن والألم...
ها أنا ذا أضع يدي في يدك فخذني
من هذه المقبرة...أبعدني بسرعة فإني أكاد
أختنق من رائحتها...
أبعدني بسرعة فهذه فرصتي الأخيرة...
وإلأ فسيُحكم علي بالسحن مدى الحياة فيها...
وعندها أموت ببطئ شديد
يا ليت....يا ليت
يا ليت الماضي يزول أثره من قلبي
فإن كنت تستطيع فهذه يدي في يدك
فانطلق بي...
إلى حياة طالما حلمت بها
أين أنت...اقترب
اقترب فما زلت أشعر بالخوف
لا زلت ارتجف فاقترب كي تُطمئنني
وحسسني بحبك لي ...بالأمان
لا تبتعد عني فتؤلمني وتعذبني
اقترب فإني في أمس الحاجة لحب يطير بي
بعيدا عن عالم السواد
أين أنت لا ترحل ابقى معي لتلملم
قلبي المكسر
المحطم...
أين أنت أجبني ... لمَ صمت لمَ لا تتكلم؟؟؟
اشفي عذابي لا تترك يدي فأسقط
نعم أسقط فلا يكون لي بعد السقوط روح ولا حياة...
اقترب فلن أجد من يُعينني سواك
لا تتركني...
أجبني أيها الصامت...اجبني يا من تعذبني
بصمتك هذا...
أجبني فإجابة منك تٌرِيح هذا الجسد المنهك
أرجوك بكل نبض من نبضات قلبك أن تُجيبني
أجبني...
لا...لا...لم أقصد نبضات حبك لي
بل نبضات عطفك وحنانك
فإني أعلم بأني لست من تهوى...
ولكنني طلبت حنانك
فهل ستبخل عليّ به؟؟؟
أم ماذا؟؟؟
أجبني...
ولتعلم بأن حنانك أصبح لي أنا
نعم لي أنا وحدي
وإن كنت ستهبه لغيري فإقتلني...
إلى حالته الأولى...
احتاج إلى الشعور بالثقة بالأمل
بحب الحياة...
ولكن سؤالي هل استطيع؟؟؟
أم أن كل شيء انتهى...
أحاول صعود جبل العشق العالي
ولكنني مترددة من ذلك
أخشى الوقوع...
أخشى فقد من يساندوني من يعينوني....
فعندها سيكون سقوطا قاتلا
سقوطا لن أصحوا منه لن أعرف
بعده الحياة...
ربما سأجن ربما سأموت
هواجسٌ تلاحقني أينما سرت
أينما اتجهت...
هل أكتفي بتلقي العذاب؟؟؟
أم أحاول نسيان الماضي المؤلم
والبدء من جديد..
لا أدري...
لا زلت واقفة في مكاني .. في حيرتي .. والهواجس معي
أحاول رمي كل شيء خلفي والمخاطرة
بتسلق جبل العشق...
هل أضع خطوتي الأولى نحو هذا الجبل؟؟؟
نحو هذا الجبل الذي رغم كل ما يصدوني عنه
فإني أحن إليه....
اشتاق إليه اشتياق الطفل المحروم إلى حنان الأم
اشتياق العصافير إلى الزقزقة حول أشجار الربيع
اشتياق الزهرة إلى شعاع الشمس...
هل أثق بمن يمد يد العون
لتسلق هذا الجبل؟؟؟؟
أم أظل واقفة هنا في مقبرة العذاب...
أريد أن أخرج من هذه المقبرة
أريد التخلص من رائحتها الخانقة...
نعم إني أعرف ما أريد..
نعم...أود صعود الجبل...أود مغادرة هذه المقبرة
إلى حياة ربيعية شفافة خالية من الآهات والآلام...
أريد نسيان كل ما ألم بي من عذاب وألم
وها هو من يمد يده لإنتشالي ثانية
من هذا الحزن والألم...
ها أنا ذا أضع يدي في يدك فخذني
من هذه المقبرة...أبعدني بسرعة فإني أكاد
أختنق من رائحتها...
أبعدني بسرعة فهذه فرصتي الأخيرة...
وإلأ فسيُحكم علي بالسحن مدى الحياة فيها...
وعندها أموت ببطئ شديد
يا ليت....يا ليت
يا ليت الماضي يزول أثره من قلبي
فإن كنت تستطيع فهذه يدي في يدك
فانطلق بي...
إلى حياة طالما حلمت بها
أين أنت...اقترب
اقترب فما زلت أشعر بالخوف
لا زلت ارتجف فاقترب كي تُطمئنني
وحسسني بحبك لي ...بالأمان
لا تبتعد عني فتؤلمني وتعذبني
اقترب فإني في أمس الحاجة لحب يطير بي
بعيدا عن عالم السواد
أين أنت لا ترحل ابقى معي لتلملم
قلبي المكسر
المحطم...
أين أنت أجبني ... لمَ صمت لمَ لا تتكلم؟؟؟
اشفي عذابي لا تترك يدي فأسقط
نعم أسقط فلا يكون لي بعد السقوط روح ولا حياة...
اقترب فلن أجد من يُعينني سواك
لا تتركني...
أجبني أيها الصامت...اجبني يا من تعذبني
بصمتك هذا...
أجبني فإجابة منك تٌرِيح هذا الجسد المنهك
أرجوك بكل نبض من نبضات قلبك أن تُجيبني
أجبني...
لا...لا...لم أقصد نبضات حبك لي
بل نبضات عطفك وحنانك
فإني أعلم بأني لست من تهوى...
ولكنني طلبت حنانك
فهل ستبخل عليّ به؟؟؟
أم ماذا؟؟؟
أجبني...
ولتعلم بأن حنانك أصبح لي أنا
نعم لي أنا وحدي
وإن كنت ستهبه لغيري فإقتلني...